أهمية الورود وأسباب استخدامنا لها

  • يحتاج الإنسان إلى الكثير من الرقة في حياته ، يحتاج إلى الحنان واللطف ، ويحتاج إلى كلمات جميلة ، ويحتاج إلى اللطف من خلال التصرفات الرقيقة والودية التي تجعلك تشعر بأنك شخص مميز في الحياة ومن تحب. وهناك من يحبونك ويخافونك ويشعرون بما تشعر به ، ويقدمون لك أشياء رمزية للتعبير عن حبهم وتعاطفهم وعاطفتهم معك ، وأنك تظهر أهم شيء في حياتهم وأنك من أكثر أشياء مهمة في حياته. ربما لا يتوقف هذا الشعور فقط عند الحبيب أو الحبيب الذي يحاول دائمًا تقديم المشاعر على طبق من الفضة أو الذهب ، فهناك أيضًا أشخاص يحبونك وليس عليهم أن يكونوا حبيبك أو صديقتك. الحب هنا لا يقتصر على العشاق فقط ، بل هو لكل فرد ولكل مجموعة ولكل كائن حي ، إذا جاز التعبير.
  • كل منا ينتظر الحب ، وينتظر رد الفعل ، وينتظر لفتة صغيرة من الذي يحبه ، وينتظر كلمة حلوة يسمعها ويسر سماعها ، والحياة حلوة لعينيه عندما يسمع الكلمات الجميلة. التي تأتي من القلب إلى القلب ، وخاصة ممن يحبهم. الحب يشمل الكبير والصغير ، ويشمل العلاقة بين الكبير والصغير ، فالطفل في حاجة ماسة إلى الرحمة ومن ثم يجب أن يظهر هذا النمر ، ويمنحه ضعفه ويضع مشاعره في السماح لمن حوله ، سواء كان ذلك. الأب أو الأم أو الأشخاص الآخرون المقربون منهم والذين يستحمونه دائمًا بالحب واللطف الكبير والاهتمام الكبير.
  • ولعل الحركة هي تقديم وردة ، أو تقديم كلمة حلوة ، والوردة لها نفس تأثير الكلمة الحلوة ، لأنها تعطي معاني جميلة.
  • كما أن الورود لم تستثنى من الكلام الحلو والجميل ، لأن الهدف كان دائما إيصال رسالة معينة إلى الشخص الآخر ، وهذا ما يفعله بطريقة أقرب إلى الآخرين ، محاولاً التعبير عن التسامح أو المشاعر الصادقة أو. تمنيات الرضا والتمنيات بالشفاء الحب له رغم أنها ليست أجمل الرسائل التي تظهر الحب الكبير.
  • الورود تقول أجمل الأشياء وتعبر عنها دون تعب ، لأن مظهرها لا يفتح إلا القلب ، ويثير المشاعر ، ويظهر أجمل اللحظات التي تذرف الدموع أحيانًا بسبب شدة الضعف.
  • يتم تقديم الورود للحبيب عند وجود مناسبة أو عدم ملائمة يتم التعبير عنها باللون الأحمر خاصة فيما يتعلق بمدى حبه للحبيب ومثلما يتم تقديم الورود للمريض للتعبير عن تمنياته بالشفاء السريع ، وهي كذلك. حاضر لمن يأتي من السفر للتعبير عن شوق لمقابلته ، من له سلوك لطيف ويعبر عن مشاعر العطاء ، لأن الوردة هي الراحة في كثير من الأحيان ، لأنها توضع على قبر الضائع ونشعر بالطريق الطويل. يتم تقديم الوردة في جميع المناسبات الحزينة والسعيدة ، وليس فقط كاستجابة محدودة للمناسبات السعيدة مثل الأعراس والمناسبات السعيدة والعطلات الرسمية والخاصة وعيد الحب وغيرها من الأعياد التي يحتفل بها الجميع.

كلمات بالورود

  • أإذا كان لديك سمكتان قرش ، اشترِ أحدهما رغيف خبز والآخر زهرة
  • الورود رسول سلام يعزز التقارب ويزيد العلاقات بين الناس.
  • الزهور هي لغة يتحدث بها الجميع في العالم دون الحاجة إلى مترجم.
  • الزهرة هي الطبيعة الهادئة والنابضة بالحياة مع كل ألوان الحياة ، والألوان الزاهية التي تظهر الأمل العميق والفرح في الحياة.
  • الزهور والورود تخلق عالماً في حد ذاته ، وعندما نقف أمامهم ، فإننا نتعرض لكل ما يفعله هذا العالم لصدنا وإدهاشنا.
  • صعدت الأزهار إلى العرش في مملكة العواطف ، وبقيت المترجم الأكثر طلاقة بين العشاق.
  • المرأة والزهرة توأمان يجلبان السعادة والفرح للكون بأسره.
  • الوردة هي ملك الزهور بأنواعها المختلفة ، والتي يوجد منها حوالي خمسين نوعًا ، وهي رمز للحب والسعادة والفرح.
  • الزهرة هي الطبيعة الهادئة والنابضة بالحياة مع كل ألوان الحياة ، والألوان الزاهية التي تظهر الأمل العميق والفرح في الحياة
  • كم من الورود الحمراء والورود البيضاء حلت الفروق ، ومحت الدموع ، وخففت من معاناة الألم والظروف القاسية.
  • يتحدث العالم عن إحساس الزهور الجميل ، واللغة التعبيرية ، خاصة عند غياب الكلمات وصعوبة التعبير ، والقلم الجاف ، وتلعثم اللغة ، فلا تزال وحدها مع وهج ساطع يحمل معاني الكلام.
  • الزهور هي عناصر الطبيعة على الأرض لتخفيف الركود.
  • كم من الورود الحمراء والورود البيضاء حلت الفروق ، ومحت الدموع ، وخففت من معاناة الألم والظروف القاسية.
  • عندما تكون لغة الكلام مضطربة ، زهور … عالم يتكلم بشكل جميل.
  • المرأة والزهرة توأمان يجلبان السعادة والفرح للكون بأسره.

شعر عن الورود

يا الورود تلومني ولي .. يا الورد
ومن يلومني على الورد ادعو الله لا ألومه
إذا شم رائحة الورود ، لكان يستحق إجابة
لكن رائحة الورود تنزع من روحه
شذى الورد لمن يعرف الورد
برق و رعد و لم يفوتني خير الورد المعلومة
علمت منه أن الزمن فيه جزر ومد وجزر
ومن لا يفعل فقد يفقد علمه
علمت منه أن هناك حدًا للوقت السيئ
ولم أر غصنًا يرشق الورود منذ يوم
لقد تعلمت منه الكثير من الفكاهة في يوم جدي
أنا لست مشبعة ، لكني أبكي وأسرع إلى الأبد
تعلمت كيف أتحمل ليالي الشتاء الباردة
وأدير اليوم وأقاوم سمومه
وأنا لا أرتفع على عمود من الزمن
لقد تواصلت ولم أطلب تمورًا لذيذة من أرض دوما الجافة
وانا لا اذكر الغالي ليوم السعادة
وإذا حزن فالهم يشل قلبه
تعلمت كيف أقوم بعمل جسر للناس من حولي
أنا لا أتخلى عن نفسي وأرتكب أخطاء الرسم
وإذا أرضيت نفسي اليوم ، ألومه غدًا
وأنا غير قابل للتدمير ، وهي ليست غير قابلة للتدمير
تعلمت كيف أبقى سهرًا ولماذا ومتى
اعتدت على صلاة الليل ولم أخفض عدد النجوم
تعلمت ما أقول لأذني ، قصيدتي سرد
إنه ليس بعيدًا عن المعيار أيضًا ، وليس هناك أجر مضمون
ولاحظت كيف تحافظ الورود وآفي على العهد
إنه يؤذي فقط أولئك الذين لديهم صفات غير مفهومة
ولاحظت كيف يحمل الفرع صفات الجد
وعلى الطريق كيف ارتفعت شاهدة ال المختوم
وبعض الورود بالأشواك تشفي الكبد
وبعض الورود الشائكة مسمومة
وليس كل ما يقف على الورود شاهدًا
وليس كل من يتسلق الجبل يعرف سلامه
ليس كل من يبني ، حتى لو كان متعبًا ، سيبني المجد
ولا تستر من يهلك الأعظم
ولاحظت كيف طرية
لا صبر قوي جدا ومصير الصبي مبني على قوة عزيمته
ولاحظت أن العكس يظهر جمال العكس
وهي نظام للشوكة ، وللرب نظام
لقد اندهشت كيف تنمو الورود وتحت ستة حدود
وطريقة عيش الورود في السهل وبسطها
أفهم لماذا ينسى الطفل المهد
وإذا حلم الشاب أنه ولد فإن حلمه يتحقق
فهمت لماذا يعطي الصقر ولا يقفز
لماذا الليل يستريح على البومة؟
ترى الدير الذي ينمو فيه الورود والنخيل والساق
ترى الدير الذي يزرع الورود ، مات
كانت تسمى الوردة عطرة ومن عبق البخور
ويصف كل رجل ورده حسب فهمه
وأنا أزرع الورود الجيدة فقط
قبل وبعد ، لا شيء أقرب من الورود المزيفة
وانا لست اسوماد عندما اكون ندي مبلل بالورود
لم اعرف الروح ومن تركني ما طلبت وصوله
أحمد الرب وأشكر وأمدح
صنع صليبي بالورود وكان سعيدا بنصيبه
أموت وأعيش ، ولا أزرع سوى البراعم
ومن نبت الثوم بارك الله في ثومه

بقلم: منى فخرو