حكمة عن حب الوطن

الوطن غالي ونفديه بالروح ، هذا ليس شعاراً بل حقيقة ، وطننا غالي ونفديه بالناس الذين نحبهم أكثر. جزء منا ونحن جزء منه ، ومن خلالها نتعرف على الوطنية في النقاط التالية:

  • لا يكافح الإنسان إلا من أجل ما يحب ، ولا يفعل إلا ما يستحق الاحترام والإعجاب ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويحترمه وهو جاهل بتاريخه ولا يشعر في قلبه أنها كذلك ؟ الاستفادة من الأمن والرفاهية التي توفرها الدول الأخرى لمواطنيها.
  • للوطن والوطن نحن الأطفال الذين نشأنا وكبرنا وطلابنا درسنا وبقينا وشتغلنا أينما كنا.
  • المنزل هو المكان الوحيد في هذا العالم حيث ترتاح قلوبنا وتشعر بالأمان ، حيث نشعر بالثقة ، حيث نزيل قناع الخوف ، ونرتدي قناع الشجاعة لحمايته لا يهم ما هو ، وهو مكان يمكننا من خلاله التعبير عن آرائنا دون عائق ودون خوف.
  • إذا كان الشخص سيغادر المكان الذي أحبه وعاش فيه ، ولديه كل ذكرياته ، فعليه أن يغادره بأي وسيلة وأن يكون سريعًا في القيام بذلك. لا يستطيع العودة إلى ذلك المكان مرة أخرى لأنه سيضر به مرة أخرى بسبب الذكريات التي تركها هناك ، والتي لا يمكن إعادتها إلى الوطن وتبقى في عقل الإنسان حتى يموت.
  • هناك سعادة وراحة في وجود من يسعدك وجوده وتفتقده في غيابه ، فالسعادة هي الوطن الذي تعيش فيه ، ولكن الوطن لا يقتصر على مكان واحد ، بل بأناس لا بد من وجودهم. في هذا العالم.
  • يدرك المرء أن بقائه في وطنه يعتبر تنازلاً عن كل الأمور الأخرى ، وتخليًا عن كل من يعرفه ، لأن الرغبة في البقاء في وطنه قوية جدًا وتتغلب على كل العقبات.
  • لا يمكن للإنسان أن يعود إلى وطنه إلا من أجل شعبه ، لكنه يعود إلى ذكريات الطفولة والأحلام التي رسمها عندما كان صغيراً ، وإلى حبه للأرض النظيفة التي نشأ فيها ، وأولئك الأصدقاء. الذي نشأ وترعرع.
  • الرجل لا يسعى إلا لما يحب ، ولا يفعل إلا ما يستحق التقدير والتقدير ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويقدره وهو جاهل بتاريخه ولا يشعر في قلبه بذلك؟ الاستفادة من الأمن والرفاهية التي توفرها الدول الأخرى لمواطنيها.
  • أول واجب على المواطن العمل ليل نهار لرفع مستواه ، وبالتالي رفع مستوى أمته ، ولا ينبغي لهذا المواطن أن يتأكد من وصوله إلى مستواه وأنه يتولى وظيفة ثم هو. يجلس ولا يفعل شيئًا.
  • إن أرواحنا مشبعة بحب الوطن ، حتى تشتاق أرواحنا للعودة إليها إذا استمتعت ، قريبًا أو بعيدًا ، فهي ضرورية لكل نفس من الهواء وقطرة ماء تتسرب إلى خلايا أجسادنا. حمى الوطن وحدوده.
  • للوطن والوطن نحن .. أطفال نشأنا معهم .. طلاب درسنا وسهرنا .. ونوظف أينما كنا نعمل بأمانة ونرتقي ونذهب لرؤساء الوطن بأمانة وتفان ، المثابرة والجدية أمام الله في أقوالنا وأفعالنا وأفعالنا ، والجدية قبل كل ما يتعلق بوطننا.
  • الوطن الأم هو المكان الذي ولدت فيه ، وعشت في ظل حكمه ، ونمت وترعرعت على أرضه وسمائه ، وأكل من مشروباته ، وشرب من مياهه ، واستنشق هواءه ، واحتمى بين ذراعيه.
  • إنسان بلا وطن ، هو بلا اعتراف ، بلا ماض ولا مستقبل ، هو غير موجود بالفعل ، ولبناء وطن عظيم ، لبناته الأساسية يجب أن تُبنى بأمان ، واللبنة الأساسية لبناء كل ذلك. ، من واجب الوالدين أن يغرسوا في أطفالهم حب واحترام وطنهم منذ صغرهم ، وأن يجدوا مكان ميلادهم وأن يبذلوا قصارى جهدهم. نشأت وشربت من مياهها وعاشت تحت سمائها وعلى أرضها ، وتركت بصماتها في وطنها تخبرهم بذلك ، فالأمة لا تنسى أبناءها ، ولا تنسى أسماء العظماء بينهم.
  • لا داعي للمساومة على حب الوطن ، لا حاجة لتقديم عرض ، لا حاجة للجدل ، لا حاجة لشعارات رنانة ، ولا حاجة لآلاف الكلمات. الحضارات والتاريخ والتراث ، من أجل الأرض والسكان الأصليين ، عانى الناس أنواعًا مختلفة من المعاناة من أجل الأرض والأراضي الأصلية ، تتحرك كل روح مخلصة عليها من أجل كل حرف قرره رئيس بلديتنا عندما كانوا صغارًا ، وخطّطت أقلامهم لنا ، ونطقت بها شفاهنا ، لتقدمها ورفعتها ، لحمايتها وحفظها وحمايتها ، حتى نكون منها وهي وهي وهي.
  • رجل بلا وطن ، هو بلا اعتراف ، بلا ماض ولا مستقبل ، لا وجود له حقًا ، ولبناء وطن عظيم ، يجب بناء لبناته الأساسية بأمان ، وهو اللبنة الأساسية لبناء كل المجتمعات. . لذلك ، من واجب الآباء أن يغرسوا في أبنائهم حب الوطن واحترامه منذ الصغر ، وأن يجدوا وطنهم الذي ولدوا فيه وترعرعوا فيه ، ويبذلوا قصارى جهدهم ، ويشربوا من مائه ، ويعيشون في ظلها. السماء ، وعلى أرضه ، وترك أثر لهم في هذا الوطن يدل عليهم ، فالأمة لا تنسى ابنها ، ولا تنسى أسماء العظماء بينهم.
  • إن روحنا مشبعة بحب الوطن ، حتى تشتاق أرواحنا للعودة إليها إذا سافرنا قريبًا أو بعيدًا ، مطالبين بكل نفس من الهواء ، وقطرة ماء للتسلل إلى خلايا أجسادنا. وشمر عن سواعده لحماية الحمى وحدود البلاد.
  • للوطن والوطن حيث نحن ، أطفال نشأنا معهم ، طلاب دراستنا وليالينا ، وموظفون أينما كنا.
  • لا يكافح الإنسان إلا من أجل ما يحب ، ولا يفعل إلا ما يستحق الاحترام والإعجاب ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويحترمه وهو جاهل بتاريخها ولا يشعر في قلبها بأنها كذلك للتمتع بما تقدمه الدول الأخرى لمواطنيها من أمن ورفاهية.
  • الملايين ممن ينوون الهجرة هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب ومغادرة الوطن على المستوى العاطفي ، وتبقى حالتهم على هذا النحو حتى لو انتظروا سنوات لمغادرة اللافتة ، فالواقع النتيجة من ذلك أننا نعيش في بلد يوجد فيه الملايين من المهاجرين ذوي النوايا أو الذين غادروا هنا بحياتهم وأجسادهم ما زالت تتنقل بين الحشود ، وكأن الموتى لم يفقدوا أرواحهم ولم يكن لديهم سوى الضعفاء. . حلم الحدث النهائي.
  • يقتل الناس ويتضررون بحجة حماية العقيدة والدين في وقت واحد ، وتارة أخرى بحجة حماية الوطن والروح في وقت آخر .. ولكن احذر من كليهما ، من حمل السلاح أو أساء. الناس دفاعا عن الدين يضعون الإيمان فوق الله الذي يأمر بالحب لا القتل ، والله قادر على حفظ إيمانه ولا يحتاج إلى إنقاذ عبيد خطاة ، ولا يحق لأحد أن يصحح رأيه في التحيز في الدين. تعالوا إليه إلى درجة تبرر القتل.

تلك العبارات والأفكار كانت كلمات تفيض بالحب لوطننا وقد قدمناها لكم في هذا المقال.