1 رقبة خشنة
2 أسباب خشونة الرقبة
3 علامات لخشونة الرقبة
4 ـ التعامل مع خشونة الرقبة
5 منع تصلب الرقبة
رقبة خشنة
تصلب الرقبة ليس مرضاً حديثاً ، ولكنه مرض قديم جداً وواسع الانتشار ، لذلك نسمع أحدهم يقول إنني أعاني من ألم في الرقبة أو أنني أجد صعوبة في تحريك الرقبة ، أو أسمع صوتاً عندما أحرك رقبتي. يتسبب في احتكاك العظام ببعضها البعض ، مما يؤدي إلى تكوين طبقة كلسية وتآكل العظام.
أسباب خشونة الرقبة
الشيخوخة: تؤثر الشيخوخة على فقرات وعظام العنق نتيجة ضعف الغضروف وانحناء العمود الفقري.
الحوادث الطبيعية لها تأثير كبير على معظم أجزاء جسم الإنسان ، حيث يمكن أن تؤدي الحوادث إلى حدوث كسور وانزلاق في الفقرات مما يسبب الاحتكاك وتكون نتوءات في العظام مما ينتج عنه خشونة.
يؤثر الجلوس غير السليم على الرقبة وفقراتها من أهم أسباب انزلاق العمود الفقري خاصة للعاملين في المكاتب الذين يقضون أيامهم في كراسي المكتب ، وهذا له تأثير سلبي على تكوين العظام في الجسم ، وهذا ينتج عنه ضغط كبير. والاحتكاك بالعظام مما يؤدي إلى الخشونة.
مقدار النشاط في الأعمال اليومية.
الخصائص الجسدية للأشخاص مثل عرض العنق وطول الظهر ووجود سنام في الظهر.
أعراض تصلب الرقبة
ألم في الرقبة أو الكوع أو الذراع أو الذراع بالكامل أو عظم الصفيحة.
صداع شديد في مؤخرة الرأس.
يتقلص عضلات الرقبة وكذلك العضلات حول الكتف.
صعوبة في الحركة بسبب الألم وفقدان التوازن.
ضغط الفقرات على أعصاب اليد ، وبالتالي يفقد المريض الإحساس في يده كما يعاني من تنميل في يده وأصابعه.
علاج خشونة الرقبة
الالتزام بالجلوس الصحي بحيث يقف الشخص في مقعده ولا يطيل الجلوس بطريقة معينة ويحتاج الجسم للراحة وتغيير في وضعية الجلوس.وضعيات الجسم مهمة للحفاظ على سلامته بشكل عام ، و الرقبة وفقراتها على وجه الخصوص.
يساعد الذهاب إلى العلاج الطبيعي على إرخاء الرقبة وتسهيل حركتها وإعادة تأهيل الغضروف المصاب.
تدفئة العنق بالماء الدافئ ، حيث يساعد على تحريك الدم في الرقبة وعكس الشرايين التي تضغط عليها العظام ، مما يقلل من ضغط الخشونة بين العظام.
استخدام المسكنات العظمية العلاجية التي تخفف الآلام وتساعد كثيراً في العلاج ، لأنها تساعد الشخص على الحركة والحركة.
منع تصلب الرقبة
تجنب الأنشطة الرياضية التي تتطلب الكثير من الجهد وخاصة في حالة آلام الرقبة.
ممارسه الرياضه تمارين تقوية عضلات الرقبة.
يجب أن تأخذ استراحة من وقت لآخر حتى لا تبقى الرقبة في مكان واحد.
ارتداء حزام الأمان عند قيادة السيارة لحماية الرقبة من إصابات الحوادث المرورية.