خواطر جميلة هذا الصباح عن الثقة بالله

  • قال الفخر الرازي: “إن ما عانيت منه من بداية حياتي إلى نهايتها أنه كلما اتكل على غير الله كان سبباً في الندم والضيق والشقاء والبؤس”. وإذا كان العبد يعتمد على الله ولا يعود إلى أي من المخلوقات ، فهذا هو المطلوب في أحسن الأحوال. استمرت هذه التجربة معي منذ حياتي الأولى حتى هذا الوقت عندما بلغت السابعة والخمسين من عمري ، وفي هذه المرحلة قرر قلبي أن الإنسان لا يهتم بالاعتماد على أي شيء سوى نعمة وصداقة الله تعالى “.
  • قال سعيد بن جبير رحمه الله: “التوكل على الله تعالى جماعة الإيمان”.
  • وطالما أن باب العقل مؤمن بعبارة “أنا راضٍ عما أشركته معك” ، رضي الله عنك ، وأعطيك راحة البال ، فيحمدك.
  • قال ابن القيم: التوكُّل من أقوى الأسباب التي يسحب بها العبد ما لا يحتمل من الأذى والظلم وهجوم الخلق ، وهو من أقوى الأسباب في ذلك ، فإن الله كافٍ وهو يعني كفى ومن كفى بالله لا طمع لعدوه ولا يضره الا “. فهو ضروري كالحر والبرد والجوع والعطش وكأذى. له بما يشاء لن يكون أبدًا ، فالسماوات والأرض ومن كان فيهما شق طريقًا له للخروج من ذلك ، وكفى وساعده. من كتاب فوائد البدائع.
  • قال السيوطي رحمه الله: للأولاد خمس صفات ، فلو كانوا بالغين مع ربهم كانوا أوصياء عليهم: “لا يأبهون بالقوت ، ولا يشكون على خالقهم إن كانوا راشدين”. المرضى ، يأكلون معًا ، إذا كانوا خائفين ، تتدفق عيونهم بالدموع ، وإذا جادلوا ، فإنهم يسارعون إلى الحل “.
  • ومن يأتمن الله على عاداته بالتأكيد كفى وهو يدافع عنها. قال أحد العبد المخلصين من آل فرعون: “وأترك ​​عملي لله”. فحمله الله عز وجل: “حفظه الله من شر ما فعلوه”.

خواطر جميلة هذا الصباح عن الصبر

  • “إذا كان سوء حظي في الحياة قصيرًا ، فالصبر ، يا سيدي ، هو رضاك. ما هي حيلتي وعيبي والهدف النهائي لقوتي؟ إذا حكمت فمن سيرد أحكامك؟ .
  • ما دام باب القلب مؤمناً بـ “ويبقى” ، يرضيك الله بما تشتهيه أكثر ، ويغنيك الله من رغبته.
  • قال ابن تيمية رحمه الله: “والصبر على الأذى ، وكبت الغضب ، ومسامحة الناس ، ودفع الشهوات ، وترك الشر والملائكة”.
  • واعتبر ابن القيم الحزن مرضا للقلب (يمنعه من النهوض والسير والشمر ، وأجره أجر المصائب التي تصيب العبد بغير اختياره مثل المرض ، وما شابه).
  • الأيام الصعبة .. ولكن الله أرحم ورحيم.
  • اللهم اصبر على ما لم نضعه في الخبر.

خواطر جميلة هذا الصباح عن العمل والبحث عن المعلومات

  • العمل المجهد أفضل ألف مرة من الفراغ الفاسد.
  • قال الإمام أبو حنيفة رحمه الله: إن ما دفعه إلى طلب العلم من القلب ، ما يلي صحيح ، حديث قرأه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: وقت وجيز. الدخل الأكثر وفرة.
  • قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تعارضوا ما ليس لكم. اترك عدوك. واحذر من صديقك إلا أهل الثقة من الناس ، ولا يثق إلا من يتقي الله. لا تنضم إلى الفاجر ، وتعلم عن فاحشه ، ولا تخبره بسرك. وتشاور مع من يتقون الله “.
  • قال قتادة: بمعنى: “من قدسها نجح” أي. من يعمل الخير يقدسه بطاعة الله القدير. ومن طهر نفسه نجح في عمل الخير.
  • لاحظ أنهم يمنعونك من تحقيق هدفك وعملك أو انتظر حتى يلاحظوا إرهاقك وجهدك والثناء عليك أو تشجيعك.
  • حفز نفسك ، توقع نفسك والتزم ، هذا هو مشروعك.
  • تعلم الصدق قبل أن تتعلم العلوم.

خواطر صباحية جميلة عن الصلاة واليقين بالله

  • قال ابن تيمية: لا يسمَّى أحد حكيمًا إلا من يعلم الخير ويطلبه الشر ويهجره ، ولهذا قال أصحاب النار: “إن دعوا أو فهمنا لم نكن بينهم. نحن. مجتمع بليز “.
  • كانت عيون الناس تجهل ما بداخلي ، فوجدت ربي بقلب لأرى.
  • عن أبي هريرة قال: قال النبي: لا يقول أحدكم: اللهم اغفر لي إن كنت يا الله ارحم. رواه البخاري (6339) ومسلم (2679).
  • عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا دعا أحدكم فليصل الأمر. .
  • “من حقنا أن تكون لنا الرغبة ، والرغبة في الجهاد ، والتفكير الجيد .. والله له سر الوقت ، وسر الجواب”.
  • قال أحد العلماء في الصلاة: (يحيي خير برحمتك إني أستغيث) ، والله يقول إني لم أصلي بأمانة في المشقات إلا أن الله أفراح.

خواطر جميلة هذا الصباح عن الأخلاق الحميدة

  • قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: “تكلم بلسانك مرة أخرى حتى تتكلم بهدوء وتصلح. يزيد من تحب ويقلل من تكره”.
  • الأحنف بن قيس: “السكوت أمان من تحريف الكلمة ، وعدم موثوقية من تحريف المنطق ، وسلامة من فضول الكلام ، ومكانة لصاحبه”.
  • قال الذهبي: “الذي كان يضحك ويبتسم فينبغي أن يلوم نفسه حتى لا تخدعه النفوس. على من كان يبكي ويعيقه ، أن يضحك ، ويحسن الخلق ، ويكره سوء سمعته ، ويلوم على كل خروج عن الاعتدال. من كتاب سيرة النبلاء 141/10.
  • قال ابن الجوزي رحمه الله: “يا بني ، حاول أن تحافظ على شرفك من خضوعك لمطالب الدنيا وإهانة شعبه ، وإقناع تعز”. دين العقل.
  • من يتعامل بالناس مع الله لا يندم على الخير الذي نسي أو رفض أو غير ذلك ، فحالته هي: “ولا نعمة لمن يؤجر إلا بالسعي وجه ربه. ، الاعلى.” والبشارة السارة من عند الله: “ولا يفرح”. إنه يرضي الشخص اللطيف مع خليقته ، ويريد وجهه ، لذا فإن النقطة المهمة هي أنك لا تندم على الخير الذي لديك. فعل الذي سيقع على من لا يستحقه.

خواطر جميلة هذا الصباح عن رحمة الله

وقد ورد في القصة أنه إذا كان المصاب يسمى: اللهم ارحمه .. قال الله تعالى: كيف أرحمه بما أرحمه ؟! الله لا ينسى عبيده ، ولا يرضى بعباده إلا بالخير ، حتى لو لم تصل بصائرهم إلى حكمته.

خواطر جميلة هذا الصباح عن حسن الإيمان بالله

والله يكتب جيدا انك لا تعلم
الظاهر أنه حرمان من النعم
وإن علمت ما شاء الله من عوض
أود أن أقول الحمد لله على الكرم العظيم
فسلم الأمر إلى الرحمن ، فنزل هناك
إنه رائد حالة العبد المؤلمة

خواطر جميلة هذا الصباح عن رضا الله

  • جاء في حديث فضالة بن عبيد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: “طوبى لمن يهدي إلى الإسلام ، وطريقه في الرزق والرضا”. رواه الترمذي والنسائي وسنن ابن ماجه.
  • عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: “من قام بينكم آمن في قطيعه ، سليم البدن ، كأنه أسلم. العالم. عليه “الترميدي ، وابن ماجه.
  • أضافها الطبراني أولاً: “يا ابن آدم إني جمعت لك ما يكفيك ، وأنت تطلب ما يضايقك ، لا إشباع كثير ولا إشباع”.
  • قال الإمام أحمد: “كفى الدنيا الدنيا ، وكفى بالمال ، ومن يرضى عن الدنيا يرضى بالقليل ، ومن لا يرضى لا يرضى كثيرا”.