فوائد عشبة الشيبة

تحتوي عشبة الشيبة على مواد كيميائية لها خصائص علاجية للعديد من الأمراض.

  • تسكين الآلام وتسكين الالتهابات: إذا كنت تعاني من التهاب المفاصل الروماتويدي ، فإن الكريمات المصنوعة من عشب الصبار يمكن أن تساعد في تخفيف الألم وتحسين الحركة في موقع الاستخدام ، لاحتوائها على مواد مضادة للالتهابات ، وقد ثبت ذلك من خلال تجربة علمية أجريت على 90 مريضًا.
  • علاج الطفيليات: تم استخدام هذه العشبة منذ قدماء المصريين لعلاج الطفيليات في الجهاز الهضمي ، وأظهرت التجارب الحديثة قدرتها على مقاومة الديدان الشريطية وأنواع أخرى من الطفيليات.
  • مقاومة السرطان وأمراض المناعة: يحتوي الشيبا على كامازولين مضاد للأكسدة ، والذي قد يساعد جسمك على محاربة السرطان وأمراض القلب والزهايمر.
  • تقليل أعراض داء كرون: ومن فوائد عشبة الشيبة مادة الأرتيميسينين المضادة للالتهابات ، والتي تحارب التهاب الجهاز الهضمي الناجم عن مرض كرون ، لذلك إذا كنت تعانين من هذا المرض ، فإن عشبة الشيبة يمكن أن تكون أحد الخيارات التي تنفرد بها.
  • تحسين أعراض اعتلال الكلية المناعي: تشير بعض الدراسات الطبية الحديثة إلى أن تناول العشبة لمدة ستة أشهر يخفض ضغط الدم ومستوى البروتين في البول لدى المصابين بهذا المرض.
  • تحسين الهضم: تظهر الدراسات الطبية قدرة عشبة الشيبة على فتح الشهية ، وإفراز كميات أكبر من اللعاب ، وتحسين حركة الجهاز الهضمي ، وتقليل الانتفاخ والغازات.

الأضرار التي لحقت بعشب الشيبة

على الرغم من فوائد عشبة الشيبة ، إلا أن تناول كميات كبيرة منها والإفراط في تناولها يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات ، مثل:

  • الإجهاض للحامل ، لأنه يشجع عضلات الرحم على الانقباض ، لذا يجب الامتناع عنه نهائياً أثناء الحمل.
  • نوبات وتشنجات ناتجة عن وجود الثوجون ، خاصة عند المصابين باضطرابات كهربائية في الدماغ أو المصابين بالصرع المزمن.
  • الفشل الكلوي ، خاصة عند المصابين بمشكلة في الكلى.
  • لديك حساسية شديدة ، لذلك يجب أن تجرب كمية صغيرة جدًا منها ، واختبارها قبل تناولها بانتظام.
  • يتسبب السائل في تفاعله مع الأدوية وخاصة “الوارفارين” ، لذا كن حذرًا عند تناوله واستشر الطبيب.