كلمة عن الوطن

الوطن الذي نعيش فيه هو المكان والذكريات التي نعيش فيها ، وعلينا أن نحميها ونفدي لها كل ما هو نفيس ونفيس.

  • بغض النظر عن الطريقة التي يذهب بها الشخص إلى بلد آخر غير وطنه ، بغض النظر عن الزواج أو الدراسة ، فلن يشعر بالراحة وينتمي إلى هذا المكان ، بغض النظر عن مدى محاولته إظهار المشاعر لذلك المكان ، فهو يريد الأرض. من البلد الأصلي ويجب أن تعود إلى ذلك البلد يومًا ما.
  • كل شخص لديه خريطة لوطنه يحتفظ بها في ذهنه وقلبه ، ويجب ألا تنسى هذه الخريطة وتحفظها بأمان تحت أي ظرف من الظروف.
  • لا يصون الوطن بغناء بعض القصائد والأغاني ، بل بحمايته بكل الطرق الممكنة للعيش بشرف وسلام.
  • يُظهر المكان الذي يولد فيه الشخص وتاريخ ذلك المكان شخصية ومبادئ وخلفية الشخص الذي سيعيش فيه ، بغض النظر عما يقوله الآخرون.
  • عندما يموت الإنسان ، يُدفن في السهول الخضراء العظيمة لبلده الأصلي ، ليكون تكريماً لوطنه الأصلي بين شعبه ، لأنه عاش في ذلك البلد الجميل ومات هناك أيضًا.
  • تعلمت كلمات تستحق أن أقولها للوطن فسأكسر كل الحواجز التي تعلمت كل الكلمات لأختارها من بعض الحروف التي تشكل كلمة ثمينة: ​​الوطن.
  • على الرغم من اختلاف ألوان البشرة ، والعرق ، ولون البشرة ، والعادات والتقاليد ، فإن جميع البشر متحدون في شيء واحد ، وهو الأرض التي يعيشون فيها ويأكلون من خيراتها.
  • قد يقضي الشخص سنوات عديدة في البحث عن موطنه الأصلي الذي يجعله يشعر بالأمان ، وقد يجد هذا المنزل بجوار شخص لديه الكثير من المشاعر والعواطف.
  • المنزل هو المكان الذي يولد فيه الشخص على الرغم من مغادرته للدراسة أو العلاج ، والمنزل هو المكان الذي من المفترض أن يموت فيه المرء.
  • عندما يغادر الإنسان بيته ووطنه إلى مكان آخر ، رغم جمال هذا المكان الجديد ، لا يجد الراحة والسعادة لأنه بعيد عن مكان ولادته ونشأته.
  • يحب الإنسان المكان الذي يعيش فيه لسنوات عديدة ، على الرغم من العديد من الأشياء التي تحدث هناك ، مثل تغير المناخ والتدهور البيئي في تلك المنطقة ، والسبب عدم كفاية الاهتمام بالطبيعة ، فقد حان الوقت لرعاية العالم. . ولو لوقت قصير ليعيد الوطن الى ما كان عليه من قبل.
  • دقات قلبي بالحب ، وخرجت أغاني السعادة من قوة ومودة ، وابتسامة على شفتي ابتسامة فرح ، فأيقظت في داخلي شوقًا ، ولذا قمت بترجمة رسائلي تكريمًا وفخرًا لبلد. الذي أحببته. بكل حب فاعطني بسخاء وطنا فيه كتب تاريخ ومجده احرف من ذهب.
  • سأكتب عن أرض تحولت فيها الصحراء اللامتناهية إلى جنة خضراء تداعبها ناطحات السحاب ، ثم أي بلد يمتد فيك طريق العطاء ليتوجك على رأسنا ويمضي قدمًا في منتصف تطور الحياة ، ويحمل نحن في قلوبنا حبًا يفوق كل الأجناس فينا ، تعبيرًا عن ولائنا لكم.
  • حب الوطن ليس بالكلمة التي تقال أو الشعر الذي يقال ويقابل ، بل هو فعل وعمل يعمل معه. فالإنسان الذي بلا وطن يشبه الجسد بلا روح ، وليس للإنسان ما هو أثمن من وطنه وهويته وكبريائه وتقاربه.
  • الإنسان لا يملك إلا وطنه ، وهو المأوى الذي يقيم فيه الإنسان ، وهو النير الذي يوحد أسرته وأبنائه ، والوطن نعمة عظيمة أعطانا الله تعالى. عليه والعمل على تقدمه وتقدمه. ولكي يتمكن من العمل على تقدم الأمة فلنضمن تقدم الأمة. يقول الله تعالى (وإن حسبتم نعمة الله فلا تحسبوها فإن الرجل ظالم وكافر).
  • بلدي .. الحب الذي لا يتوقف .. وهذا العطاء .. الذي لا ينتهي .. أنت وطن مترامي الأطراف .. وطن يعيش في القلوب .. أنت الوحيد الذي لا يزال حبك موجود .. أنت موجود. الوحيد الذي نحبه.
  • وطني .. حبي الأبدي اشتقت إليك يا وطني .. أبو الصحاري أو البحار .. أب الجبال أو السهول .. أبو التلال أو الوديان .. هكذا حلمي. .. الشمال والجنوب .. شرقا وغربا .. سيبقى الحب الأبدي.
  • وطني .. أنت تحتضن الوطن .. الماضي والحاضر .. يا وطن .. الذي أحببته منذ الصغر. انت مثل اغنية الحياة .. وانت كابتسامة العمر.
  • لا يكافح الإنسان إلا من أجل ما يحبه ، ولا يفعل إلا ما يستحق الاحترام والإعجاب ، فكيف يُطلب من المواطن أن يحب وطنه ويحترمه وهو جاهل بتاريخه ولا يشعر في قلبه أنه كذلك ؟ الاستفادة من الأمن والرفاهية التي توفرها الدول الأخرى لمواطنيها.
  • فالثروة تزداد يوما بعد يوم ، وآبار النفط تنفجر وتحمل في طياتها المزيد من النعم التي ينعم بها الله على شعب الإمارات ، ولم يهب الله ثروة لشيخ زايد وحده ، حتى لو أوكل زايد. والله بمال هذه الأمة .. هو مسؤول أمام نفسه ، وهو مخلص لوطنه ، فالنفط أمانة في يد زايد ، يتصرف به نيابة عن الوطن وشعبه ، ومتى. يستعيد الأمة ثقته ينالها بالكامل.
  • ومن لا يفتخر بوطنه .. لا يفتخر بوطن المجد .. ومن لا يبني في قومه مستشار لهم .. ما هو إلا خائن مختبئ. .. ومن في وطنه مدافع .. ذاكرته المسك في الناس والعنبر .. ومن لا يخلو من المدافعين عن وطنه فهو جبان بل أشد وأذل.
  • الملايين ممن ينوون الهجرة هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب وخرجوا من الوطن عاطفياً ، ومع روحهم وجسدهم .. يتنقلون بين الحشود وكأنهم أجساد. الموتى الذين فقدوا أرواحهم ولم يبق لهم سوى حلم خافت برحيلهم النهائي.
  • رأيت الشجاعة في حرب فيتنام والكفاح من أجل إنهائها. علمت أن حب الوطن يشمل الاحتجاج وليس الخدمة العسكرية فقط.
  • أتجول في العالم العربي ولا أحمل سوى دفتر ملاحظات .. يرسلني مركز الشرطة إلى مركز الشرطة. الجيش يرسلني للجيش. لا أحمل في جيبي سوى طائر .. لكن الضابط أوقفني. يحتاج جواز سفر للطائر الذي لا يتحدث إلا عن الوطن .. يتحدث فقط عن الناس .. بلدي مثل كوب مكسور.

كانت هذه عبارات وكلمات عن الوطن الغالي وقيمته في حياتنا.