هناك العديد والعديد من التقنيات المختلفة لتكبير الشفاه ، وهي من العمليات الشائعة جدًا ، ويمكن إجراؤها عن طريق إضافة مواد إلى الشفاه أو تكبير الأنسجة في هذه المنطقة لإضفاء مظهر كامل. تلتزم العديد من النساء بهذه العمليات دون إدراك المخاطر المحتملة التي قد تحدث بعد العملية ، وقد قمنا بإدراج أهمها في هذا الموضوع من موقع الويب الخاص بي الصحي. 1 الحساسية يمكن أن يؤدي حقن المادة أثناء عملية تكبير الشفاه إلى ظهور أنواع من الحساسية في الجسم ، حيث يعتبر جسمًا غريبًا لا يتعرف عليه جهاز المناعة. لذلك ، يحتاج الأخصائي إلى إجراء تكبير الشفاه للتأكد من عدم وجود تفاعلات حساسية. 2 ـ اختلاف في شكل الشفتين في بعض الحالات قد تظهر نتوءات وحبوب في مكان الحقن أو انتفاخ قد يكون قرحاً ، وهذا يحدث اختلافاً في شكل الشفاه بعد العملية. وهذا يتطلب استشارة الطبيب لإيجاد الحل المناسب ، وإذا لزم الأمر ، اللجوء إلى تفكيك الحشوة. 3 – تغيير شكل الابتسامة لأن التغييرات التي تحد من عملية تكبير الشفة من المرجح أن تغير شكل الابتسامة نتيجة لانخفاض الشفة العليا. لذلك ، في معظم الحالات ، قد يلجأ الطبيب إلى حقن مواد عابرة تتلاشى تدريجياً مع مرور الوقت ، لتحل محل المواد الدائمة التي تغير بشكل كبير الشكل الطبيعي للشفاه وتؤثر على ملامح الوجه. 4 – تلف الأنسجة: هناك عدد من الأخطاء التي يمكن أن تحدث في عمليات تكبير الشفاه ومنها الخطأ في عملية الحقن والذي يتسبب في حقن المادة المحقونة في الشرايين مما يؤدي إلى تلف الأنسجة. 5 عدم المتابعة من المهم معرفة المدة التي تستغرقها عملية تكبير الشفاه قبل الشروع فيها ، حيث أن هناك عمليات تعطي نتيجة مؤقتة وتحتاج إلى تكرار عملية تكبير الشفاه ، وربما لن يتم ذلك. تحدث نتيجة عدم المتابعة. هذا يؤدي إلى الإضرار بصحة الشفاه والأنسجة حول الفم. إذا كانت لديك أي أسئلة تجميلية ، فستجد إجابات للمتخصصين المتاحين للاستشارة عبر الإنترنت من خلال الموقع ، لذا احجز الموعد الذي يناسبك! المزيد حول تكبير الشفاه في الروابط التالية من موقع الويب الخاص بي الصحي: