المدرسة

  • المدرسة هي البيت الثاني لكل طالب ، حيث يقضي الطالب معظم يومه ، وخلال ذلك الوقت ينير الطالب عقله بالمعرفة والعلم ويخرج من ظلام الجهل. المدرسة مختلف العلوم والرياضة والكتابة واللغة بكافة أنواعها والتعرف على تاريخ وحضارة البلاد.
  • تقيم المدرسة روابط اجتماعية مع حياة الطفل الخارجية منذ الصغر مع أصدقائه مما يجعل الطالب أكثر ثقة وأكثر وعيًا وتفاعلًا مع الآخرين. مجتمعهم.

تقوم الدولة بجهود كثيرة لإحياء التنظيم التربوي وتعمل على توفير العديد من وسائل الاتصال بين الطالب والمعلم منها:

  • الفصول الدراسية والمقاعد والمرافق التعليمية حيث يتعلم الطالب المواد المختلفة
  • المقاعد التي يجلس عليها الطلاب
  • التكنولوجيا وأجهزة الكمبيوتر
  • الملاعب التي يلعبون فيها رياضة
  • المعامل المختبرية
  • أهم جانب هو توفير اختيار المعلمين لأنه مسؤول عن تعليم الطلاب
  • في المدرسة ، نتعلم العلوم والفنون والاعتماد المتبادل الاجتماعي ، لذا فإن المدرسة ليست مجرد مبنى حجري ، ولكنها المنزل الثاني للطالب.
  • تعمل المدرسة على تثقيف الطلاب وإثراء عقولهم بثقافات مختلفة.
  • تتعامل المدرسة مع كل طالب على الكمبيوتر لمستواه الاجتماعي والفكري ، وتؤخذ الفروق الفردية بين كل طالب في الاعتبار.
  • تعمل المدرسة على إعداد الكوادر والأجيال القادمة التي ستبني الجيل القادم.
  • تعمل المدرسة على رفع مستوى الوعي الأطفال عن مشاكل الحياة وكيفية مواجهتها.
  • تعمل المدرسة على تعليم الطالب كيفية احترام كبار السن وأن للمعلم الحق في احترامه.
  • تعلمنا المدرسة الالتزام بالمواعيد النهائية ، حيث حددت مواعيد للحضور والمغادرة.
  • يشعر أطفال المدرسة نفسها بإحساس بالانتماء والتلاحم مع بعضهم البعض ، ويمكن للطالب الحصول على أصدقاء منهم مدى الحياة.
  • المدرسة لديها رعاية نفسية لكل طالب وهي خاصة للغاية للطالب.
  • لا تعمل المدرسة في مجال العلوم فقط ، بل تعمل أيضًا على تنمية قدرات ومواهب الطالب في مجالات الرياضة والعلوم والتقنية والرياضية.
  • تدور المدرسة حول إرساء القيم الدينية والاهتمام بدين كل طالب على حدة.

تعريف الفيلسوف لمفهوم المدرسة

تم تعريف المدرسة من قبل العديد من الفلاسفة في شكل جمل مثل:

  • فريدريك هاستن: المدرسة نظام معقد يعتمد على السلوك المنظم الذي يؤدي سلسلة من الوظائف والمهام ضمن إطار معين من النظام الاجتماعي.
  • تعريف فرديناند بويسون: قال إن المدرسة مؤسسة اجتماعية أساسية ، تضع أهمية الحفاظ على عملية التواصل بين الأسرة والدولة ، بهدف إعداد جيل جديد يندمج في الحياة الاجتماعية.

وأخيراً أنهى موضوع المدرسة بكتابة قصيدة للشاعر أحمد شوقي:

هذه مدرستي ، بيتي الثاني
لا تنسى لا تنسى
تجدني كل صباح
لأنني أحبها وأفتقدني
كتبي والمعلمين هناك
ولقاءاتي مع خليل
إنه أملي وشروق الغد
ودفاتر أحلامي المغرية
هذه مدرستي .. ما احتاجه
ما هو أحلى ه القريب؟
خذ روحي ، خذ جسدي
غدا سأكون باني
خذ بلدي ، خذ بلدي
آخذ مجد الشخص